المصدر 7 - يعتمد الأطلس على 10 آلاف شريحة مجهرية لأدمغة بشرية بعد الوفاة، تم مواءمتها بواسطة الذكاء الاصطناعي لإنشاء خريطة ثلاثية الأبعاد دقيقة تضم 333 منطقة دماغية، بما يشمل مئات المناطق الصغيرة التي لم تكن مرئية سابقًا.

وساعد الذكاء الاصطناعي في دمج الصور المجهرية مع صور الرنين المغناطيسي بدقة عالية ودون فجوات، كما سرّع عملية ترميز المناطق الدماغية التي كانت ستستغرق عقودًا لو أُنجزت يدويًا.

ويتوقع الباحثون أن الأطلس المفتوح المصدر سيعزز الأبحاث العالمية حول الشيخوخة والأمراض العصبية التنكسية، ويمهد الطريق لتشخيصات وعلاجات مبكرة أكثر دقة وفهم أفضل لتطور الدماغ البشري.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل