المصدر 7 - 1- تحسين الهضم وامتصاص الغذاء

تساعد على تحليل الألياف الغذائية وتحويلها إلى أحماض دهنية قصيرة السلسلة (SCFAs) التي تغذي خلايا الأمعاء.

تدعم امتصاص الفيتامينات والمعادن مثل فيتامين K وبعض فيتامينات B.

2- تعزيز جهاز المناعة

تساهم في تطوير الجهاز المناعي لدى الأطفال وتنظيم استجابة الجسم للعدوى.

تساعد على تقليل الالتهابات عن طريق الحفاظ على توازن البكتيريا النافعة والمضرة.

3- حماية الأمعاء والوقاية من الأمراض

تمنع نمو البكتيريا الضارة أو الفطريات، وبالتالي تقلل خطر التهاب الأمعاء والعدوى.

4- دعم صحة القلب والتمثيل الغذائي

البكتيريا الصحية تساعد على تقليل مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية.

تساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الأنسولين.

5- التأثير على الصحة العقلية والمزاج

تسمى أحيانًا “المحور الأمعاء–دماغ” (Gut–Brain Axis).

البكتيريا تنتج مواد كيميائية مثل السيروتونين والبوبتيدات العصبية التي تؤثر على المزاج والتركيز.

6-دعم الوزن الصحي

بكتيريا الأمعاء تتحكم في كيفية تخزين الدهون واستخدام الطاقة.

نقص البكتيريا المفيدة قد يزيد خطر السمنة وارتفاع الوزن.

7- إنتاج المواد المفيدة للجسم

مثل فيتامين K2، الأحماض الدهنية القصيرة، والبوليفينولات بعد تحليل بعض الأطعمة.

هذه المواد لها دور في صحة العظام والقلب والدماغ.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل