«كنت عازم النية أني أستمر».. محلل أداء الزمالك يعلن رحيله عن القلعة البيضاء - المصدر 7

اخبار جوجل 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«كنت عازم النية أني أستمر».. محلل أداء الزمالك يعلن رحيله عن القلعة البيضاء - المصدر 7, اليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 05:45 مساءً

المصدر 7 - أعلن محمد علاء محلل أداء الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، ومترجم المدرب البليجيكي يانيك فيريرا، المدير الفني السابق للقلعة البيضاء، رحيله عن قلعة الفارس الأبيض.

وكتب محمد علاء عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، :«على مدار الرحلة بتشعر أن فيه لحظات صعبة، وأوقات من كتر ما هي شاقة تحس أنها مش هتمر، لكن صراحة مفيش شيء صعب ممكن أعيشه في الرحلة دي».

وأضاف: «أصعب من كتابة سطور الوداع ونهاية رحلتي مع الزمالك، وقت خروجي السابق، كنت عازم النية أني أستمر في التعلم أكتر وأكتر لحد ما أثقل موهبتي بقدر كافي».

واستكمل:«مكانش فيه تاريخ محدد للعودة ولا حد للتعلم كنت مفروض أحس معاه أن ده وقت مناسب للرجوع، لكن بعد شهور بسيطة كان عندي فرصة جديدة للرجوع للزمالك، وهو شيء مستحيل ما حييت أفكر حتى مجرد تفكير في رفضه، وكانت العودة، زي ما أكدنا وقت الرحيل، حتمية، وبنفس الحتمية».

وواصل:«كان لازم نكتب دلوقتي سطور الوداع، واللي مكتوب في طياتها كل كلمات الامتنان والشكر لكل شيء عيشته في تجربتي مع الزمالك، حتى أوقات الانتقاد والذم وعدم الرضا، لأنها كانت مع شدتها، بتفكرني في كل لحظة بقيمة ومكانة المكان اللي كنت موجود فيه».

وتابع: «كان عندي طموح كبير أسيب الفريق ببطولة السوبر، وسعيت بكل ما أملك أنا وكل الموجودين، وهعيد كلام كابتن أحمد عبد الرؤوف، أننا مكناش بننام طول مدة المعسكر في الإمارات، لأننا فعلًا كان نفسنا نفرح الجمهور ونفرح معاه لأننا كلنا زملكاوية قبل أي صفة تانية».

وأشار إلى إن:«طول طفولتي وشبابي كنت دايمًا مشهور بكوني «زملكاوي»، حتى لو شخص يعرفني بس شكلًا ومايعرفش اسمي، هيفتكرني بإني زملكاوي».

واستطرد«أنا بحسب نفسي محظوظ لأن أكبر خطوات مسيرتي المهنية خدت فيها وصف زملكاوي، حتى لما خضت رحلة احتراف في الجزائر كنت بتعرف بالزمالك، ولما قررت أرجع مصر، كان الكل متأكد أن الزمالك هو وجهتي التالية لا محالة».

وواصل قائلاً:« أكتر شيء سبب لي أثر سلبي في الفترة الأخيرة كان أن فيه ناس وصفتني بأني مش زملكاوي، وده آخر ما يمكن وصفي بيه، تقبلت كلام من ناس شافتني غير مؤهل، وتحملت على مضض تشويه في سمعتي ومهنيتي، برغم كل محاولاتي الحفاظ عليهم في كل دور قومت بيه في الفريق طول وقت وجودي في النادي، لأن طبيعي لما بتشتغل في بيتك مابتحسبهاش إذا كان ده أساس وظيفتك ولا محتاج تعمل حاجات زيادة لمصلحة الفريق. لكن وصفي بأني أصلًا مش زملكاوي كانت صعوبته كونه بدون أي أساس، ولا يمكن يطلع من أي حد يعرفني ولا يعرف أي شيء عملته في يوم من الأيام في النادي، لكن أخيرًا، جه الوقت أرجع زملكاوي بس، زي ما بدأت، وزي ما هفضل بتشرف، وهفضل فخور طول عمري بأني زملكاوي، شجعت وحلمت واشتغلت ونجحت وحاولت وفشلت وأنا شايل شعار نادي طفولتي».

وأردف قائلاً:«شكرًا لكل لاعبي نادي الزمالك في كل الأوقات اللي كان ليا الشرف أني أشوفهم وأتعامل معاهم، شكرًا لكل المدربين اللي آمنت بيا وبقدراتي وسمحولي أعيش حلم الشغل في نادي الزمالك، شكرًا لإدارات فريق الكورة المتلاحقة على احتضانها لشغفي وحبي وشغلي في نادي الزمالك، وشكرًا لكل الجمهور اللي دعم واللي انتقد، اللي شتم واللي دافع. وشكر شديد جدًا لكل أصدقائي اللي حاولوا يكتبوا كلام كبير في حقي وأسف لما تعرضوا له بسبب ده، شكرًا ليكم جميعًا، ونلتقي قريبًا بإذن الله، على مدار الرحلة بتشعر أن فيه لحظات صعبة، وأوقات من كتر ما هي شاقة تحس أنها مش هتمر. لكن صراحة مفيش شيء صعب ممكن أعيشه في الرحلة دي، أصعب من كتابة سطور الوداع ونهاية رحلتي مع الزمالك».

وأختتم حديثة قائلاً:" وقت خروجي السابق، كنت عازم النية أني أستمر في التعلم أكتر وأكتر لحد ما أثقل موهبتي بقدر كافي، مكانش فيه تاريخ محدد للعودة ولا حد للتعلم كنت مفروض أحس معاه أن ده وقت مناسب للرجوع. لكن بعد شهور بسيطة كان عندي فرصة جديدة للرجوع للزمالك، وهو شيء مستحيل ما حييت أفكر حتى مجرد تفكير في رفضه، وكانت العودة، زي ما أكدنا وقت الرحيل، حتمية. وبنفس الحتمية، كان لازم نكتب دلوقتي سطور الوداع، واللي مكتوب في طياتها كل كلمات الامتنان والشكر لكل شيء عيشته في تجربتي مع الزمالك، حتى أوقات الانتقاد والذم وعدم الرضا، لأنها كانت مع شدتها، بتفكرني في كل لحظة بقيمة ومكانة المكان اللي كنت موجود فيه، كان عندي طموح كبير أسيب الفريق ببطولة السوبر، وسعيت بكل ما أملك أنا وكل الموجودين، وهعيد كلام كابتن أحمد عبد الرؤوف، أننا مكناش بننام طول مدة المعسكر في الإمارات، لأننا فعلًا كان نفسنا نفرح الجمهور ونفرح معاه لأننا كلنا زملكاوية قبل أي صفة تانية».

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق